THE 2-MINUTE RULE FOR التشوهات المعرفية

The 2-Minute Rule for التشوهات المعرفية

The 2-Minute Rule for التشوهات المعرفية

Blog Article



تخيل طالبًا يعتقد أنه إذا لم يحصل على الدرجة الكاملة في الامتحان، فهو فاشل تمامًا.

التشوهات المعرفية شائعة وغالباً ما تكون أنماطاً تلقائية غير عقلانية تفكير والتي يمكن أن تؤدي إلى مشاعر سلبية وسلوكيات غير صحية وضعف الصحة العقلية.

التكرار عبارات الندم بكثره مثل : ( كان علي فعل ذلك – كان يمكنني .. )

مثال آخر: أشعر بالخوف من ركوب الطائرات، ولذلك فمن المؤكد أن الطائرات لا بد وأن تكون وسيلة خطيرة جدا للسفر لأنني أشعر بذلك.

حيث يعمل العقل كمرشح (مصفاة) يمرر معلومات معنية (غالبا سلبية) فيما يتجاهل معلومات أخرى (غالبا إيجابية). أو بعبارة أخرى هو ميل الدماغ إلى تصفية (تجاهل) المعلومات التي لا تدعم معتقدات الفرد التي تكونت داخله بالفعل، ويُعتبر هذا التشوه قريب الشبه بخصم الإيجابيات، إلي أن التصفية العقلية يمكن أن تُصفي (تتجاهل) أية معلومة (إيجابية أو سلبية) تتعارض مع ما يعتقده الشخص.

الاعتياد بأن الأمور تحتاج دائما إلى أن تكون بطريقة معينة.

بدون دليل واضح على ذلك أو سؤال الآخرين مباشرة ، يتخيل هؤلاء الأفراد ما يشعرون به أو يفكرون فيه أو سيفعلونه.

مثال: الأم التي يكافح طفلها في المدرسة تلوم نفسها بشكل كلي بأنها أم سيئة، لأنها تعتقد أن تربيتها الخاطئة هي المسؤولة.

يجب على الأفراد الذين يعانون نور الامارات من التشوهات المعرفية البحث عن الدعم النفسي والتوجه إلى المختصين في المجال النفسي للحصول على التشخيص المناسب والدعم والمساعدة اللازمة في تحسين الحالة النفسية والجسدية وتحسين جودة الحياة.

عملية تحديد التشوهات المعرفية تسبق خطوة إعادة الهيكلة المعرفية.

احتفظ بمجلة الفكر: احتفظ بمذكرة لتسجيل أفكارك وعواطفك في المواقف المختلفة. يمكن أن يساعدك هذا في تحديد التشوهات المعرفية ومحفزاتها.

تاسعاً: سجل النتائج السلوكية التي تنتج عن تفسيرك العقلاني..

في المقابل ، مغالطة الرقابة الداخلية هي أن الفرد يشعر بالمسؤولية عن مزاج الآخرين.

الشخص الذي يعاني من التفكير الإنفعالي غالبا ما يمزج بين الحقيقة و المشاعر ، لذلك من نور الإمارات الخطأ النظر للموقف من الناحية العاطفية دائما و يجب الفصل بين المشاعر و النظر للموقف بموضوعية وذلك ليساعدنا علي الحكم بشكل صحيح .

Report this page